منتدى تعليمي إبتدائي - إعدادي - ثانوي - للمعلم والطالب
 
الأحداثالرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

المواضيع الأخيرة
» أدعية الامتحانات
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالسبت يناير 27, 2024 10:42 pm من طرف faridaahmed

» 9 نصائح مهمة تساعدك في عمل بروفايل للشركة الخاصة بك
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:14 am من طرف منة اجادة

» خصومات لا تعوض على عمل بروفايل شركة من "سايت أب"
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 05, 2023 9:50 am من طرف منة اجادة

» هل تحتاج إلى مساعدة في تصميم بروفايل شركتك؟
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 05, 2023 9:19 am من طرف منة اجادة

» ماذا توفر لك "سايت أب " أفضل شركة لكتابة محتوى تعبئة المواقع ؟
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 05, 2023 8:55 am من طرف منة اجادة

» خدمة أفضل شركة كتابة بروفايل جذاب وإبداعي مع ’’سايت أب’’
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 29, 2023 2:22 pm من طرف منة اجادة

» أفضل تصميم متجر إلكتروني : نافذتك لزيادة عملائك
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 29, 2023 1:51 pm من طرف منة اجادة

» أفضل تصميم متجر إلكتروني : نافذتك لزيادة عملائك
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 29, 2023 1:28 pm من طرف منة اجادة

» "إجادة" أقرب مكتب ترجمة معتمد لترجمة أوراقك
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 29, 2023 11:25 am من طرف منة اجادة

» "إجادة" أفضل مكتب ترجمة الصور في السعودية
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 1:35 pm من طرف منة اجادة

» خصومات من أفضل مكتب ترجمة عقود الزواج انتهزها الآن
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 1:13 pm من طرف منة اجادة

» "إجادة" أقرب مكتب ترجمة معتمد لترجمة أوراقك
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 12:58 pm من طرف منة اجادة

» أهمية تصميمات الجرافيك من" سايت أب " أفضل شركة تصميم جرافيك
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 12:39 pm من طرف منة اجادة

» ارفع موقعك على الإنترنت مع خدمات استضافة المواقع من "سايت أب"
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 11:42 am من طرف منة اجادة

» 7 فوائد توفرها أفضل شركة سيو بقطر
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 11:21 am من طرف منة اجادة


شاطر
 

 كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هنا جلال
المدير
المدير
هنا جلال

عدد المساهمات : 24470
نقاط : 64474
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 18/12/2012

كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Empty
مُساهمةموضوع: كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج   كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 01, 2014 1:02 pm

كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج

آل عمران
   ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه : ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ : وهو القتل ، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد

الفجر
   "جابوا الصخر بالواد" : أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية .

الفجر
   "فَقَدر عليه رزقه" : قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة .

آل عمران
   "إذ تُصعدون..." : أي تركضون ؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد" ، وليس ترقون من الصعود

التين
  "فلهم أجر غير ممنون" : أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته .

الأعراف
  "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون": من القيلولة أي في وقت القائلة ، وليست من القول .

الأعراف
   "ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا" : أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة .

النساء
  "أو جاء أحد منكم من الغائط" : الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها

الحج
  "إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته" : أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ، وليست من الأماني .

النساء
  "يستنبطونه منهم" : ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه

النساء
  "وألقوا إليكم السلم" : لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما : انقادوا لكم طائعين مستسلمين، ومنه قوله :" وألقوا إلى الله يومئذ السلم" ، بخلاف قوله تعالى: لمن ألقى إليكم السلام : فهي تعني إلقاء التحية

النساء
  "مراغماً كثيراً وسعة" : أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة .

القارعة
  "فأمه هاوية" : أي رأسه هاوية بالنار ، لا كما يتبادر .

البقرة
  "ويستحيون نساءكم" : أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ، لا من الحياء .

البقرة
  "وما كان الله ليضيع إيمانكم" : هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم ، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس

الأعراف
  "إن تحمل عليه يلهث" : أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى .

النمل
  "فلما رآها تهتز كأنها جانّ" : نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم الإنس .

الزخرف
  "ولما ضُرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصِدون" : بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضاً ، وليس بضمها من الصدود

سورة ق
   "فنقبوا في البلاد" : أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا .

يوسف
  "قالوا يا أبانا مانبغي" : أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا ، وليس من البغي والعدوان .

البقرة
  "يظنون أنهم ملاقوا ربهم" : أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون

البقرة
  "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" : ليست التهلكة هنا الموت .. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات .

البقرة
   "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة" : الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا

البقرة
  "وكذلك جعلناكم أمة وسطاً" : الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين .

الأنفال
  "إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم" : ليس المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية ومنه قوله: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا...

الأنفال
  "واضربوا منهم كل بنان" : البنان هنا لا يختص ببنان الأصابع بل المراد كل مفصل وطرف .

الحجر
   "قال أنظرني إلى يوم يبعثون" : بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة ، وليس المراد انظُر إليّ.

الأعراف
   "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين" : من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة .

الأعراف
  "هل ينظرون إلا تأويله" : أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره" .

الأعراف
  "كأن لم يغنوا فيها" : أي لم يقيموا فيها - أي في ديارهم - وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم

التوبة
   "ولكنهم قوم يفرقون" : أي يخافون ؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة .

هود
  "ويتلوه شاهدٌ منه" : أي يتبعه وليس من التلاوة .

يوسف
  "اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضاً" : أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض

يوسف
   "فجاءت سيارة" : السيارة نفرٌ من المارة المسافرين

النحل
  "أيمسكه على هون أم يدسه في التراب" : أي يبقيها حية على هوان وذل وليس على "مهل"٠

النحل
  "أن لهم النار وأنهم مفرَطون" : أي متروكون منسيون في النار ، وليس من التفريط والإهمال .

الإسراء
  "فإذا جاء وعد الآخرة" : أي وعد الإفساد الثاني لبني اسرائيل ، وليس المقصود به وعد يوم القيامة .

الحج
   "فإذا وجبت جنوبها" : أي سقطت جنوبها بعد نحرها "أي الإبل" وليس الوجوب الذي بمعنى الإلزام .

النور
  "ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتاً غير مسكونة فيها متاع لكم" : المتاع أي الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها الأغراض أو"العفش" ، وذلك كدور الضيافة .

النور
  "وليضربن بخمرهن على جيوبهن" : الجيوب أي فتحات صدورهن ، فينسدل الخمار من الوجة إلى أن يغطي الصدر.

الشعراء
  "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون" : المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن .

القصص
  "ولقد وصلنا لهم القول" : أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم .

سبأ
   "وأنى لهم التناوش من مكان بعيد" : أي التناول والمعنى : كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والإقتتال .

الشورى
  "أو يزوجهم ذكراناً وإناثا" : أي يهب من يشاء أولاداً منوعين "إناث وذكور" ، وليس معناه يُنكحهم .

الانشقاق
  "وأذنت لربها وحقت" : أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس الإذن من السماح .

الجن
  "وأنه تعالى جد ربنا" : أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس .

المدثر
  "لواحة للبشر" أي محرقة للجلد مسودة للبشرة - أي نار جهنم - ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم .

الإنسان
  "وسبحه ليلاً طويلا" : أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان .

الدخان
  "أن أدوا إلي عباد الله" أي سلّم إلي يافرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي ، وليس معناها اعطوني ياعباد الله

الرحمن
  "خلق الإنسان من صلصال" : أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف .

الرحمن
  وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام : الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات .

  قول الله تعالى (ومن الأنعام حمولة وفرشا) ، يفهم منها عدد من الناس أن المقصود بالفرش الفراش الذي يوضع للجلوس عليه ، والمعنى الصحيح للفرش هنا أي صغار الأنعام التي لايحمل عليها .

قوله تعالى( والقواعد من النساء ) يفهم من بعض الناس أنهن المقعدات عن الحركة ! والمعنى الصحيح اللاتي قعدن عن الحيض والولد لكبرهن .
قوله تعالى (وقالوا أإذا ضللنا في الأرض) يفهم منها بعض الناس أن ضل هنا بمعنى المكوث ، وإنما معناها كما في معاني القرآن للفراء (2/ 331) إذا صارت لحومنا وعظامنا ترابا كالأرض. وأنت تقول: قد ضل الماء في اللبن، وضل الشيء في الشيء إذا أخفاه وغلبه.

قوله تعالى :{وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود} يظن كثير من العامة ان المراد بالخيطين الخيطين الحقيقيين , وقد حدث هذا للصحابي الجليل عدي بن حاتم كما في البخاري:
قال عمدت إلى عقال أسود وإلى عقال أبيض، فجعلتهما تحت وسادتي، فجعلت أنظر في الليل فلا يستبين لي، فغدوت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت له ذلك، فقال: (إنما ذلك سواد الليل وبياض النهار

قوله تعالى: {وَإِنَّهُۥ لِحُبِّ ٱلْخَيْرِ لَشَدِيدٌ(8)}العاديات
أي وإنه لحب الخير وهو المال لشديد، وفيه مذهبان (أحدهما) أن المعنى وإنه لشديد المحبة للمال (والثاني) وإنه لحريص بخيل من محبة المال وكلاهما صحيح.
تفسير ابن كثير 8 /445
قلت أنا (و ليس بالخير هنا فعل الخير كما قد يتبادر إلى الأذهان ) و كذلك في الآية التالية :
قال تعالى {فَقَالَ إِنِّىۤ أَحْبَبْتُ حُبَّ ٱلْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّى حَتَّىٰ تَوَارَتْ بِٱلْحِجَابِ (32)}سورة ص
والخير في قولـه {حُبَّ ٱلْخَيْرِ} : أي هذا القول يراد به الخيل. والعرب تسمي الخيل الخير، قالـه قتادة والسدي: وقال الضحاك، وابن جبير: الخير هنا المال
تفسير البحر المحيط 7 /387
{وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ ٱلْحِسَابِ (16)}سورة ص
القط هو الكتاب وقيل هو الحظ والنصيب.
هذا إنكار من الله تعالى على المشركين في دعائهم على أنفسهم بتعجيل العذاب .
تفسير ابن كثير 7 /387
{فَكُلِى وَٱشْرَبِى وَقَرِّى عَيْنًاۖ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ ٱلْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِىۤ إِنِّى نَذَرْتُ لِلرَّحْمَـٰنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ ٱلْيَوْمَ إِنسِيًّا(26)} سورة مريم
صَوْمًا : أي صَمْتاً؛ قاله ابن عباس وأنس بن مالك.
قال الزمخشري: وفيه أن السكوت عن السفيه واجب،
قلت: ومن سنتنا نحن في الصيام الإمساك عن الكلام القبيح.
تفسير القرطبي 11 /89
قوله تعالى: {وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَآءَ تَنۢبُتُ بِٱلدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلاكِلِينَ (20)} المؤمنون
(صِبْغٍ) ويراد به الزيت الذي يصطبغ به الأكل؛ وكل إدام يؤتدم به فهو صِبْغ؛ حكاه الهَروِيّ وغيره.
تفسير القرطبي 12 /114
قلت أنا : و ليس الصبغ هنا المقصود به ما يتبادر إلى أذهاننا من الأصباغ الملونة .
{فَإِذَا ٱنشَقَّتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَٱلدِّهَانِ(37)}الرحمن
أي: كوردة حمراء. قال: سعيد بن جبير، وقتادة: المعنى فكانت حمراء.
وتصير مثل الدهن لذوبانها، وقيل: الدهان الجلد الأحمر.
تفسير الشوكاني 5 /135
قلت أنا : يعني معنى وردة هنا ليس المعنى الدارج الذي يقصد به فصيلة الأزهار و إنما يقصد
منه تشيبه لون السماء في ذلك الوقت بلون الورد و هو اللون الأحمر .
{يَـٰبَنِىۤ ءَادَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَٰرِى سَوْءَٰتِكُمْ وَرِيشًاۖ وَلِبَاسُ ٱلتَّقْوَىٰ ذَٰلِكَ خَيْرٌۚ ذَٰلِكَ مِنْ ءَايَـٰتِ ٱللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ (26)}الأعراف
{وَرِيشًاۖ} لباس الزينة استعير من ريش الطير لأنه لباسه وزينته أي أنزلنا عليكم لباسين: لباساً يواري سوءاتكم ولباساً يزينكم
تفسير النسفي 2 /71
عن زيد بن علي في قوله {لِبَاسًا يُوَٰرِى سَوْءَٰتِكُمْ} قال: لباس العامة{وَرِيشًاۖ} قال: لباس الزينة الدر المنثور 3 /359
قلت أنا : ريشا هنا يقصد به كما قال العلماء لباس الزينة و ليس ريش الطائر كما قد يتبادر إلى الأذهان .
قوله تعالى: {وَكَذَٰلِكَ بَعَثْنَـٰهُمْ لِيَتَسَآءَلُوا بَيْنَهُمْۚ قَالَ قَآئـِٕلٌ مِّنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْۖ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍۚ قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ فَٱبْعَثُوٓا أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمْ هَـٰذِهِ إِلَى ٱلْمَدِينَةِ فَلْيَنظُرْ أَيُّهَآ أَزْكَىٰ طَعَامًا فَلْيَأْتِكُم بِرِزْقٍ مِّنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَدًا (19)}الكهف
قال ابن قتيبة. الورق: الفضة، دراهم كانت أو غير دراهم،
زاد المسير 3/184
قلت أنا : يعني دراهم فضية وليست ورقية كما قد يتبادر للأذهان .


قوله عزّ وجلّ: {وَكُلَّ إِنسَـٰنٍ أَلْزَمْنَـٰهُ طَـٰۤـِٕرَهُۥ فِى عُنُقِهِۦۖ} [الإسراء:13]
{ طَـٰۤـِٕرَهُۥ} عمله {فِى عُنُقِهِۦۖ} يعني أن عمله لازم له لزوم القلادة أو الغل للعنق لا يفك عنه.
تفسير النسفي 2 /445(قلت يعني لس المقصود هنا الطير بل يقصد به العمل) .


قوله تعالى: {وَأَذِّن فِى ٱلنَّاسِ بِٱلْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ(27)} الحج .
أخرج ابن جرير عن ابن عباس، {يَأْتُوكَ رِجَالا}قال: مشاة {وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ} قال: الإبل {يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ} قال: بعيد.
عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله {يَأْتُوكَ رِجَالا} قال: على أرجلهم .
الدر المنثور 6 /23
ولما قال تعالى: «رجالا» وبدأ بهم دل ذلك على أن حج الراجل أفضل من حج الراكب.
تفسير القرطبي 12 /37

قوله تعالى: {وإذا رأيت ثم رأيت} ثم هنا ظرف مكان وليست حرف عطف، إي إذا رأيت هناك؛ رأيت نعيما وملكا كبيرا .
وليس المعنى: إذا رأيت ثم رأيت مرة أخرى .
لذا؛ أحب دائما الوقوف على ثم لبيان المعنى .

والله أعلم

 sob7an allah 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hanagalal.ahlamontada.com
هنا جلال
المدير
المدير
هنا جلال

عدد المساهمات : 24470
نقاط : 64474
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 18/12/2012

كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Empty
مُساهمةموضوع: رد: كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج   كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 01, 2014 1:40 pm

     
البقرة : 207
  " يشري نفسه " : أي يبيعها ، فكلمة "يشري" في اللغة العربية تعني "يبيع" , بخلاف كلمة يشتري ، كما أن يبتاع تعنى يشتري بخلاف كلمة يبيع . ومثله قوله تعالى"ولبئس ما شروا به أنفسهم" وقوله:"فليقاتل الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة" أي يبيعون .
 
البقرة : 219
  "يسألونك ماذا ينفقون قل العفو" : العفو هنا هو الفضل والزيادة ، أي أنفقوا مما فضل وزاد عن قدر الحاجة من أموالكم ، وليس العفو أي التجاوز والمغفرة .
 
النساء : 40
  "إن الله لا يظلم مثقال ذرة" : الذرة هي النملة الصغيرة , وليس المراد بها ذرة "جون دالتون" الذرة النووية كما قد يتوهم البعض، وإن صح المعنى .
 
النساء : 101
  "إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا" : أي إن خفتم أن يعتدوا عليكم فيجوز لكم قصر الصلاة ، وليس يفتنكم أي يضلوكم عن دينكم .
 
المائدة : 19
  "على فترة من الرسل" : الفترة هنا بمعنى الفتور وليس المدة ، وذلك أن بين محمد وعيسى عليهما الصلاة والسلام قرابة الستمائة سنة وهي مدة فتور وانقطاع من الوحي ، فالفترة تعني : سكون بعد حركة .
 
الأنعام : 8
  " لقضي الأمر ثم لا ينظرون" : أي لا يؤخرون أو ويُمهلون ، وليس من النظر أي الرؤية .
 
الأعراف : 57
  "حتى إذا أقلّت سحابا ثقالاً" : أي حملت سحاباً ، وليس أقلت من التقليل .
 
الأعراف : 130
  "ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات" : بالسنين أي بالقحط والجدوب وليس المراد بالسنين : الأعوام أي المدة المعروفة ، وقد ابتلاهم الله بها لأن الشدائد ترقق القلوب وتدفع بالرجوع إلى الله والإنابة إليه .
 
الأنفال : 48
  "وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جارٌ لكم" : جارٌ لكم أي أنا مجيركم وأنتم في ذمتي وحمايتي وليس المراد أنه جار لهم أي مقيم بجوارهم .
 
التوبة : 102
  "عسى الله أن يتوب عليهم" : عسى في اللغة العربية للطمع في قرب الشي وحصوله فهي من أفعال المقاربة كقولك : عسى أن يأتي محمد ، أما عسى من الله في للإيجاب وتحقق الوقوع كهذه الآية ، قال عمر بن علي في اللباب :" اتفق المفسرون على أن كلمة عسى من الله واجب: لأنه لفظ يفيد الإطماع ، ومن أطمع إنساناً في شيء ثم حرمه كان عاراً والله تعالى أكرم من أن يطمع واحداً في شيء ثم لا يعطيه " .
 
التوبة : 106
  "وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم " : مُرجَون أي مؤخرون لأمر الله يحكم فيهم بما يريد ، وليس مُرجون من الرجاء .
 
هود : 71
  "فضحكت فبشرناها بإسحاق " : قال بعض المفسرين أن ضحكت هنا بمعنى حاضت وذكروا شاهداً على ذلك من لغة العرب ، وقال الأكثر هو الضحك المعروف .
 
يوسف : 31
  "فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن " : أي جرحن أيديهن بالسكاكين حينما ذُهلن بجمال يوسف وليس قطعنها أي بترنها وأبنّها، وقال بعض المفسرين بل قطعنها حتى ألقين أيديهن أرضا . ولكن رُد ذلك ، قال ابن عطية في المحرر الوجيز : "فظاهر هذا أنه بانت الأيدي، وذلك ضعيف من معناه، وذلك أن قطع العظم لا يكون إلا بشدة، ومحال أن يسهو أحد عنها" .
 
يوسف : 63
   "أخانا نكتل " : أي نزداد مكيالاً ، وليس كما توهم البعض من أن "نكتل" اسم لأخي يوسف .
 
إبراهيم : 22
  "ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخيّ " : أي لست بمغيثكم ومنقذكم  ، وليس معناها مناديكم أي من الصراخ والنداء .
 
إبراهيم : 43
  "مهطعين مقنعي رؤوسهم " : مقنعي رؤوسهم أي رافعين رؤوسهم في ذل وخشوع من هَوْل ما يرون ، وليس من لبس القناع .
 
الحجر : 4
  "إلا ولها كتاب معلوم " : أي لها أجل مقدر وليس المراد هنا أن لها كتاب يقرأ .
 
الحجر : 15
  "سُكّرت أبصارنا " : أي أصيبت بالسكر وقال بعضهم أي سُدت وأغلقت .
 
النحل : 6
  "ولكم فيها جمال حين تريحون " : أي حين تعودون  بها إلى منازلها وقت الرواح وهو المساء ، وليس من الراحة .
 
الإسراء : 13
   "وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه " : أي ما عمله من خير وشر وليس طائراً يطير كما قد يتوهم البعض .
 
الإسراء : 59
  "و آتينا ثمود الناقة مبصرة " : أي أعطينا صالحا الناقة آية واضحة بينة لا لبس فيها ، وليس المراد أن للناقة  بصر تبصر به ، وإن كان لها ذلك .
 
الإسراء : 75
  "إذاً لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات " : بكسر الضاد أي مثلَي عذاب الحياة الدنيا ومثلي عذاب الآخرة إن ركنت إلى المشركين أي عذابا مضاعفا ، وليس من الضَعف الذي هو ضد القوة .
 
الإسراء : 79
  "ومن الليل فتهجد به نافلة لك " : أي زيادة في العلو والرفعة لك ، وليس المراد أنها نافلة أي مندوبة وغير واجبة عليه صلى الله عليه وسلم ؛ إذ إن التهجد واجب على النبي صلى الله عليه وسلم كما قال جمع من العلماء ، وعلى القول بعدم وجوبه عليه صلى الله عليه وسلم فمعنى الآية أن التهجد زيادة رفعة له إذ لا سيئات عليه ، بخلاف غيره فإن التهجد يكفر به سيئاته .
 
الإسراء : 110
  "ولا تجهر بصلاتك " : لا تجهر بالقراءة في صلاتك ، وليس المراد الجهر بالتكبير ؛ وإن شمله .
 
الكهف : 17
  "تقرضهم ذات الشمال " : أي إن الشمس تعدل وتميل عن أصحاب الكهف وتتجاوزهم لئلا تصيبهم بحرها , وليس تقرضهم أي تقرصهم  .
 
مريم : 23
  "فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة " : أي ألجأها واضطرها المخاض إلى الجذع ، وليس أجاءها بمعنى أتاها .
 
طه : 18
  "وأهش بها على غنمي ّ" : أي أضرب بعصاي الشجر فتتساقط الأوراق لتأكل منه الغنم , وليس المراد من الهش : الزجر
 
طه : 96
  "فقبضت قبضة من أثر الرسول فنبذتها " : الرسول هنا جبريل ، إذ أخذ السامري من تراب حافر فرس جبريل وألقاه على حُليّ قوم فرعون ، وليس الرسول هنا موسى عليه السلام 
 
الأنبياء : 87
  "فظن أن لن نقدر عليه " : أي فظن ألن "نضيق" عليه ، وليس المراد ألن "نستطيع" عليه .
 
الأنبياء : 104
  "يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب " : للكتب أي للمكتوب في السجل والسجل هو الصحيفة ، وليس الكتب هنا جمع كتاب إذ لا يتضح المعنى بذلك ، هذا تفسير الأكثر وقيل غير هذا .
 
الحج : 27
  "وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالاً وعلى كل ضامر " : رجالاً أي : على أقدامهم ، وليس المراد هنا : الذكور .
 
المؤمنون : 60
  "والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة " : وجلهم هنا من فعل الطاعة ألا تقبل منهم وليس من فعل المعصية ، قالت أمنا عائشة رضي الله عنها للمصطفى صلى الله عليه وسلم : أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟ قال : (لا يا بنت الصديق ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون ألا يقبل منهم أولئك الذين يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون " أخرجه الترمذي بسند صحيح ، وقال الحسن : لقد أدركنا أقواما كانوا من حسناتهم أن ترد عليهم أشفق منكم على سيئاتكم أن تعذبوا عليها"
 
النور : 35
  "مثل نوره كمشكاة فيها مصباح " : المشكاة كوّة ، أي شباك صغير مسدود غير نافذ ، كالذي يوجد في البيوت القديمة وغرف التراث توضع عليه السُرج وغيره ، وقبل أن أضع هذه الكلمة هنا سألت ثمانية من الأخوة عن المشكاة فلم يعرفها أحد منهم ظانين أنها سراج أو زجاجة أو ما شابه .
 
النور : 63
  "لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم " : أي لا تجعلوا نداءكم له كمناداتكم لبعضكم بعضا يا محمد ويا أبا القاسم بل قولوا يا رسول الله ، وليس المراد من الدعاء هنا الطلب بل النداء  .
 
الفرقان : 54
  "وهو الذي خلق من الماء بشرا " : الماء المقصود هنا مني الرجل وليس ماء الشرب .
 
الشعراء : 36
  "وابعث في المدائن حاشرين " : المدائن المقصود بها جمع مدينة والتي كانت تحت سطوة فرعون وملكه وليست منطقة المدائن المعروفة .
 
العنكبوت : 64
  "وإن الدار الآخرة لهي الحيوان " : أي الحياة الكاملة التي لا موت فيها ولا فناء بعدها وليس كما يتبادر .
 
 لقمان : 18
  "ولا تمش في الأرض مرحا " : أي لا تمش مختالاً متكبراً ، وقيل هو المشي في غير شغل ولغير حاجة ، وليس المرح أي السرور والفرح .
 
لقمان : 19
   "واقصد في مشيك " : القصد أي التوسط ، أي ليكن مشيك وسط بين البطء الشديد والإسراع الشديد ، وليس المراد القصد بمعنى : النيه أو التمهل أو تحديد الوجهة .
 
السجدة : 10
  "وقالوا أئِذا ضللنا في الأرض " : أي متنا وصرنا ترابا واختلطنا في الأرض – في سياق إنكارهم للبعث – وليس المراد إذا تهنا في الأرض وأضعنا الطريق .
 
الزمر : 39
  "قل يا قوم اعملوا على مكانتكم " : أي على حالكم وطريقتكم  وهي للتهديد ، وليس المراد هنا المكانة والقدر .
 
الأحقاف : 4
  "ام لهم شرك في السموات " : أي أم لهم نصيب في خلق السموات ، فالشرك هنا بمعني الحصة والنصيب , وليس بمعني عبادة غير الله معه ، وأخبرني بعض الأخوة من أهل اليمن أنهم يستعملون هذه الكلمة ، ومثّل بقولهم :" لي شرك في هذه التركة " أي لي نصيب .
 
محمد : 6
  "ويدخلهم الجنة عرّفها لهم " : بيّنها  وعرّف أوصافها لهم ، وقيل أي طيّبَ ريحها لهم إذ العَرْف اسم من أسماء الطيب .
 
الذاريات : 29
  "فأقبلت امرأته في صَرّة فصكت وجهها " : في صَرة أي في صوت وضجة ، قيل انها صاحت حينما بُشرت بالولد وهي عجوز فقالت :"يا ويلتا " ولطمت وجهها ، وليس المراد صُرة بضم الصاد وهي كيس المتاع أو النقود .
 
الحاقة : 5
    "فأهلكوا بالطاغية " : أي بالصيحة العظيمة الهائلة ، وليس المعنى : بطاغية كطواغيت عصرنا الذين أهلكوا الحرث والنسل .
 
المزمل : 6
  "هي أشد وطئاً وأقوم قيلا " : أي أن صلاة الليل أشد وطئا أي تأثيراً ومواطأة بين القلب واللسان  , هذا التفسير الشائع وثمة  تفسير آخر وهو أن صلاة الليل أشد ثقلاً على الإنسان لأن الليل وقت نوم وراحة و إجمام . والذي يظهر أن كلا التفسيرين صحيح .
 
القيامة : 5
  "بل يريد الإنسان ليفجر أمامه " : أي يريد أن يبقى فاجراً فيما بقي من العمر أمامه ، وليس المراد أن يتلف ويحطم ما أمامه .
 
القيامة : 7
  "فإذا برق البصر " : أي شخُص البصر وشق وتحير ولم يطرف من هول ما يرى ، وليس معناه لمع ، وهذا يوم القيامة وقيل عند الموت .
 
النازعات : 28
  "رفع سَمكها فسواها " : بفتح السين أي رفع سقفها وارتفاعها ، وليس المراد هنا السُمك بالضم وهو العَرض والكثافة  .
 
التكوير : 21
  " مطاعٍ ثَمّ أمين " : يخطئ البعض في معنى ثَم وفي نطقها : فـ " ثَم " بفتح الثاء أي : هناك وبضمها ثُم : للعطف . والمعنى جبريل مطاعٌ هناك في السماوات أمين ، ومثله قوله تعالى : "وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا " أي وإذا رأيت هناك في الجنة .
 
الإنشقاق : 23
  " والله أعلم بما يوعون " : أي بما يضمرون وما يجمعون في قلوبهم ، من الوعاء ، وليس من الوعي والإدراك .
 
الأنعام : 142
  " ومن الأنعام حمولة وفرشا " : وفرشا هي صغار الإبل وقيل الغنم وليس المعنى من الفراش .

والله اعلم
 sob7an allah  
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hanagalal.ahlamontada.com
 
كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تابع - كلمات في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج
» ضبط متشابهات القرآن المواضع الوحيدة في القرآن الكريم في سورة البقرة
» المجال: من هدي القرآن الكريم الوحدة : من اخلاق القرآن
» احصل الآن على نص خالي من الخطأ مع أفضل مدقق لغوي من " إجادة "
» استمتع ببحث خالي من الخطأ من "إجادة" أفضل مكاتب التصحيح اللغوي بسعر مناسب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات هنا جلال التعليمية :: المنتدى الإسلامي :: القرآن الكريم وتفاسيره-
انتقل الى: